Sunday, September 15, 2013
Saturday, September 14, 2013
فيلم قصير يحكي مشكلة ذات مغزي هام لنا في حياتنا
من أروع الأفلام القصيرة اللي شفتها وللأسف بيترجم واقع ناس كتير عاشته وناس لسه بتعيشه..لكنه مش هيدوم بإذن الله
الأرض العطشانة نرويها بدمانا
وبعدين ! دلوقتى بقينا فين ؟! كل واحد راح لحاله ! كل واحد شق طريقه ! كل واحد إفتكر نفسه ونسى الباقيين ! واللى يقول بكره تتعدل ! واللى يقول الصبر طيب ! واللى يقول كلام ! واللى مايعرفش يقول إيه ! بقينا عايشين فى كلام ! نايمين فى كلام ! ساكنين فى كلام ! كل حياتنا بقت كلام فى كلام فى كلام فى كلام !!! كان عندنا مرؤة ! كان عندنا قلب ! كنا رجالة .. كنا فخر البلد . شرفها وزينتها .. وادى النتيجة اللى وصلنالها دلوقت ! البلد هتروح والأمر لله !!! محدش مكوى ف البلد دى .. إلا اللى مرمى فيها … حاربنا سوا أيام الإنجليز وأيام السلطة .. شوفنا الموت بعنينا ! دفنا مننا ناس ف التلج .. لا خوفنا ولا ولينا !! ليه ؟! لأننا كنا رجالة ووقفنا واقفة رجالة .. وفى الانتخابات اللى فاتت ! بلاش نتكلم ع النتيجة !! لكننا كنا رجالة ووقفنا واقفة رجالة .. لما كانت حياتنا متعلقة بشعرة .. وبينا وبين الموت خطوة واحدة ! ماخوفناش !!! هاجمنا بصدورنا .. ليه ؟! لأننا كنا رجالة ووقفنا واقفة رجالة .
محمد أبو سويلم
(محمود المليجي)
تطهير الداخلية أم الوصول لكأس العالم
الداخلية في مصر عاملة زي البوليس في نيويورك في الثمانيات بتوع البوليس كانوا سبب الفساد وكانوا بياخدوا إتاوة من تجار المخدرات والدعارة وغيرهم حتي تم انتخاب المدعي العام الجمهوري جولياني كعمدة للمدينة وراح جايب رئيس بوليس جديد أعطاه صلاحيات تنظيف وتطهير الداخلية واقرأ بقي ياريس أزاي جولياني ورئيس البوليس نظفوا مدينة نيويورك من الفساد البوليسي وتجار المخدرات والدعارة جولياني عنده شركة امن الآن بدل الحكومة مابتدفع آلاف الدولارات علشان مدرب كرة أمريكاني علشان حلم الوصول لكأس العالم ٠٠٠خلي الحكومة تبعت تجيب جولياني وتقوله تعمل إيه في معضلة الداخلية المصرية لو فعلا أنتوا عايزين مصر تتحسن واللي يخليكوا تدفعوا للكرة ادفعوا للأمن اهو مطلب شعبي علشان السياحة ترجع ونحس فعلا ان إحنا عملنا ثورة ولو مش عاجبكوا كلامي وفروا فلوس الشعب ورجعوا حسن شحاتة للمنتخب وبالمره رجعوا مبارك رئيس تاني وبلاش وجع قلب
وكاءن ثورة لم تقم
Subscribe to:
Posts (Atom)